جوليان أسانج من هو، تفاصيل ومعلومات عنه
• من هو مؤسس ويليليكس؟
• معلومات عن جوليان أسانج؟
• هل اعتراف جوليان أسانج بتهمته؟
جوليان أسانج :
صحفي أسترالي وناشط وناشر مؤسس موقع ويكيليكس، وهو موقع إلكتروني ينشر وثائق رسمية مسربة اشتهر بنشر وثائق سرية تتعلق بالحربين في العراق وأفغانستان، والبريد الإلكتروني لشركة ستراتفور، وغيرها.
إنجازاته:
حاز على العديد من الجوائز الصحفية والحقوقية، بما في ذلك جائزة من منظمة العفو الدولية عام 2009 وترشيح لجائزة نوبل للسلام عام 2019.
يُعتبر من قبل البعض بطلاً لحرية المعلومات، بينما يعتبره آخرون مجرمًا خان الدولة.
يُعتبر أسانج من قبل البعض بطلاً لحرية المعلومات، حيث ساهم في نشر معلومات حكومية حساسة كشفت عن مخالفات وفساد.
حاز على العديد من الجوائز الصحفية والحقوقية، بما في ذلك جائزة من منظمة العفو الدولية عام 2009 وترشيح لجائزة نوبل للسلام عام 2019.
الجدل حوله:
واجه أسانج اتهامات بالتجسس واختراق الكمبيوتر بسبب عمله مع ويكيليكس.
تم القبض عليه في المملكة المتحدة عام 2010 وتم حبسه في سجن بلمارش لمدة 7 سنوات.
في عام 2019، تم تسليمه للولايات المتحدة لمواجهة اتهامات التجسس.
أقرّ بذنبه في تهمة واحدة من التجسس في يونيو 2024 مقابل إسقاط تهم أخرى.
لا يزال مصيره غير محدد، حيث ينتظر الحكم في محاكمته.
آراء حول أسانج:
حيث ينقسم الرأي حول أسانج بشكل كبير.
• يعتبره البعض بطلاً لحرية المعلومات وكاشفًا للفساد.
• بينما يعتبره آخرون مجرمًا خان الدولة وعرّض أمنها للخطر.
وقد أحدث عمل أسانج مع ويكيليكس تأثيرًا كبيرًا على عالم الصحافة والسياسة.
ساهم في نشر المعلومات وزيادة الشفافية، لكنه أثار أيضًا جدلًا كبيرًا حول حدود حرية المعلومات والأمن القومي.
ما الجديد حول جوليان أسانج تحديثات حديثة (27 يونيو 2024)؟
في 22 يونيو 2024، أقرّ جوليان أسانج بتهمة واحدة من التجسس في محكمة أمريكية.
جاء ذلك مقابل إسقاط تهم أخرى تتعلق باختراق أجهزة كمبيوتر حكومية أمريكية.
لا يزال أسانج محتجزًا في سجن بلمارش في لندن، بينما ينتظر الحكم في محاكمته.
من المتوقع أن يتم إصدار الحكم في وقت لاحق من هذا العام.
تفاصيل إضافية:
اعترف أسانج بأنه نشر وثائق سرية مسربة على موقع ويكيليكس في عام 2010.
تضمنت هذه الوثائق معلومات حول حرب العراق وأفغانستان، والبريد الإلكتروني لشركة ستراتفور الاستشارية الخاصة.
يزعم الادعاء الأمريكي أن أسانج قد تعاون مع المتسلل الأمريكي "بيرس ستيرلينغ" للحصول على هذه الوثائق.
ينفي أسانج هذه المزاعم، ويقول إنه تصرف بمفرده.